تبادل الجيش السوداني وجيش جنوب السودان الاتهامات بشأن هجمات في منطقة ابيي الحدودية المتنازع عليها مما يمثل تصعيدا للتوتر قبيل اعلان الجنوب استقلاله في تموز.واتهم جيش جنوب السودان الشمال باستخدام دبابات ومدفعية في هجمات على اربع قرى .
واستنكرت الولايات المتحدة احد اكبر داعمي اتفاقية السلام الشامل في السودان الهجوم وحثت الجانبين على وقف كافة الاعمال العسكرية غير المصرح بها في ابيي.
وقال الجيش الشعبي لتحرير السودان ان قوات الشمال هاجمت قوات الجيش الشعبي وقوات للشرطة في اربع قرى على الاقل الجمعة.
بينما اكد متحدث باسم بعثة الامم المتحدة في السودان ان قتالا بالمدفعية اندلع في منطقتي توداش وتاجالي ولكنه قال في وقت لاحق انه بحاجة لتأكيد التقرير.
وقال صادق عامر نائب رئيس الاستخبارات والقوى الامنية في الشمال ان ابيي الان منطقة حرب مضيفا ان 22 جنديا على الاقل قتلوا فيما وصفه باعتداء من قبل قوات الجنوب على قافلة تضم نحو عشر مركبات.
الى ذلك طلبت الولايات المتحدة من جنوب السودان تقديم «شروحات» بعد اطلاق النار الذي استهدف قوة الامم المتحدة في السودان والجيش الشمالي في منطقة ابيي المتنازع عليها.
وقال المتحدث باسم الخارجية الاميركية مارك تونر ان «الولايات المتحدة تأسف للمعلومات عن الهجوم الذي شنته القوات الجنوبية على موكب تابع للامم المتحدة».
واستنكرت الولايات المتحدة احد اكبر داعمي اتفاقية السلام الشامل في السودان الهجوم وحثت الجانبين على وقف كافة الاعمال العسكرية غير المصرح بها في ابيي.
وقال الجيش الشعبي لتحرير السودان ان قوات الشمال هاجمت قوات الجيش الشعبي وقوات للشرطة في اربع قرى على الاقل الجمعة.
بينما اكد متحدث باسم بعثة الامم المتحدة في السودان ان قتالا بالمدفعية اندلع في منطقتي توداش وتاجالي ولكنه قال في وقت لاحق انه بحاجة لتأكيد التقرير.
وقال صادق عامر نائب رئيس الاستخبارات والقوى الامنية في الشمال ان ابيي الان منطقة حرب مضيفا ان 22 جنديا على الاقل قتلوا فيما وصفه باعتداء من قبل قوات الجنوب على قافلة تضم نحو عشر مركبات.
الى ذلك طلبت الولايات المتحدة من جنوب السودان تقديم «شروحات» بعد اطلاق النار الذي استهدف قوة الامم المتحدة في السودان والجيش الشمالي في منطقة ابيي المتنازع عليها.
وقال المتحدث باسم الخارجية الاميركية مارك تونر ان «الولايات المتحدة تأسف للمعلومات عن الهجوم الذي شنته القوات الجنوبية على موكب تابع للامم المتحدة».
0 التعليقات:
إرسال تعليق